نوع مقاله : مقاله علمی - پژوهشی
نویسندگان
1 طالب دکتوراه فی جامعة الأدیان والأدیان، قم، إیرانahmedhatif60@gmail.com .
2 قسم تاریخ أهل البیت، مجمع التاریخ والحضارة الإسلامیة، المصطفى (ص)، الجماعة العالمیة، قم، إیران(nematollah_safariforushani@miu.ac.ir)
3 أستاذ قسم التاریخ فی جامعة الأدیان والمذاهب – قم، ایرانaliaghanore@yahoo.com
4 أستاذ فی قسم التاریخ ، جامعة باقر العلوم ، قم، ایران.alvirim@gmail.com
چکیده
کلیدواژهها
عنوان مقاله [English]
نویسندگان [English]
المستخلص
تعد مسألة التزاوج مسألة اجتماعیة عبر مسیرة الإنسان ولکن کون هذا التزاوج یقع بین المختلفین فی المذهب فی قضایاهم وأحکامهم واعتقاداتهم فإن الأمر یخرج عن سمته الإجتماعیة لینتحل السمة المذهبیة، ولذا جاء هذا المقال لدراسة تزاوج الشیعة الإمامیة من الکوفیین مع غیر الشیعة من المسلمین والإشارة فیه الى موقف الإمام الصادق× التقریبی من زواجهم من عامة المسلمین کما تکون الإشارة الى الفئات المذهبیة التی لم یکن موقفه× منها تقریبیاً، والمقصود من التقریب هنا هو من جهة اجتماعیة أی دفع المجتمع الى حالة من التماسک الإجتماعی. ولضمان الخروج بنتیجة دقیقة فقد تم الإستفادة من تعالیم الصادق× وضمّها الى الواقع التاریخی لتشکیل صورة أکمل بالإعتماد على تلک التعالیم بالخصوص لبعده× عن الکوفة. وبعد ذلک فإن النتیجة العامة لهذا المقال أن فقه والعقائد لهما تأثیر على سلوک المسلمین وتعاملهم الإجتماعی مع بعضهم وبالخصوص بین المختلفین فی مذهبهم وکان موقف الإمام× تجاه التزاوج بین المسلمین تقریبیاً إلا مع بعض الفئات فإنه لم یکن کذلک.
کلیدواژهها [English]
المصادر: